تشهد القرى والبلدات (النقب )، خاصة المحاذية للمستوطنات الجاثمة على أراضي الفلسطينيين، اعتداءات متواصلة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وما زالت #النقب_تنتفض
النقب تنتفض
تنا
19 Jan 2022 ساعة 15:02
تشهد القرى والبلدات (النقب )، خاصة المحاذية للمستوطنات الجاثمة على أراضي الفلسطينيين، اعتداءات متواصلة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
النقب تنتفض
ـ النقب منطقة صحراوية تقع في غرب آسيا وتشكل امتداداً لصحراء سيناء
ـ تشكّل أربعين في المائة من مساحة فلسطين التاريخية وتحتل الجزء الجنوبي منها
ـ تقدر مساحتها بأربعة عشر ألف كيلومتر مربع
ـ عام 1900 أقام العثمانيون في النقب أول مدينة هي "بئر السبع"
ـ عام 1948 بدأت سياسة التهويد للمنطقة
ـ يشكل ما تبقى من سكان النقب 12% من أبناء فلسطين داخل حدود 1948
ـ يقطنها نحو 200 ألف فلسطيني يعيشون على أقل من 2 % من أراضيهم
ـ حاصر العدو نحو 56% من سكانها في 7 بلدات "أقامها" لهم رغم افتقارها للبنية التحتيّة
ـ يعيش 44% من أهل النقب في قرى متناثرة فوق أرضهم التاريخية يصفها العدو بـ"غير المعترف بها"
ـ في النقب 46 قرية عربية
ـ من أبرز قبائل النقب: ترابين، التياهات، الجبارات، العزازمة، الحناجرة، السعيدين، الأحيوات.
ـ "يعترف" الاحتلال في النقب ببلدية عربية واحدة هي بلدية رهط ويقطنها نحو 43 ألف نسمة تضم ستة مجالس محلية
ـ عام 2013 أقر الاحتلال "قانون برافر" لتهجير سكان عشرات القرى الفلسطينية من صحراء النقب وجمعهم في ما يُسمى "بلديات التركيز"، ثم تراجع عن تطبيقه مؤقتاً تحت ضغوط النضالات الشعبية
ـ يُمكّن "برافر" العدو من السيطرة على أكثر من 800 ألف دونم من أراضي النقب وتهجير 40 ألفاً من أهلها وتدمير 38 قرية
ـ مجددًا كثّف الاحتلال من سياسته التهويدية في النقب لا سيّما عبر مشروع "تحريج" الصحراء
ـ "تحريج" الصحراء هو أحد أشكال سلب الأراضي الفلسطينية والسيطرة عليها
ـ الـ"تحريج" وسيلة احتيالية لشرعنة المخططات الاستيطانية لسرقة الأراضي الفلسطينية
ـ في الـ"تحريج" يُمنع الفلسطينيون من دخول أراضيهم والاستفادة منها
ـ الـ"تحريج" يجعل تلك الأراضي بمثابة أراضي احتياط تُستخدم لبناء مستوطنات جديدة
ـ .. وما زالت #النقب_تنتفض
/110
رقم: 534715