دانت حركة "أمل"، في بيان أصدره مكتبها السياسي، "التفجير الإرهابي الذي أدى إلى سقوط شهداء وجرحى من أهالي بلدتي كفريا والفوعة"، معتبرة أن "هذا الإرهاب المجرم الذي تمارسه الجماعات التكفيرية لا يراعي اتفاقا ولا تفاوضاً ولا مواثيق ولا حرمة للشيوخ والأطفال العزل الذين عانوا الأمرين من الحصار والتجويع والقتل لسنوات".
دانت حركة "أمل"، في بيان أصدره مكتبها السياسي، "التفجير الإرهابي الذي أدى إلى سقوط شهداء وجرحى من أهالي بلدتي كفريا والفوعة"، معتبرة أن "هذا الإرهاب المجرم الذي تمارسه الجماعات التكفيرية لا يراعي اتفاقا ولا تفاوضاً ولا مواثيق ولا حرمة للشيوخ والأطفال العزل الذين عانوا الأمرين من الحصار والتجويع والقتل لسنوات".
أضافت إن "يد الاجرام للعصابات التكفيرية الإرهابية لم تتوقف عن القيام بالأعمال الإرهابية على مدار السنوات الماضية، بل تمادت في اجرامها حتى طالت بلدانا وعواصم عربية وغربية، مما يستوجب تكاتفا دوليا لتجفيف مستنقعاتها ووقف أدواتها الإرهابية".
وأكدت "وقوفها إلى جانب الشقيقة سوريا التي تواجه الإرهاب والتكفير".
وختمت بـ"التقدم من ذوي الشهداء بالعزاء والتمني للجرحى الشفاء".