وقع أكثر من مائتي شخصية من المثقفين والاعلاميين والفنانيين المصريين على بيان طالبوا فيه بإقالة وزير الداخلية المصرى حبيب العادلى, على خلفية التقصير الأمني الذي تسبب في تفجير حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية, محملين الداخلية المصرية المسؤلية الكاملة عن تلك الحادثة.
كما اتهم البيان وزارة الداخلية باستخدام حادث كنيسة القديسين كرخصة لممارسة القمع، مشيرا إلى حادث مقتل المواطن المصري سيد بلال فور خروجه من أحد أقسام الشرطة بمدينة الإسكندرية عقب اعتقاله، هو وآخرين كثيرين، للتحقيق بعد وقوع الحادث.
_______________________________________
مكتب القاهرة