بحث الرئيس السوري بشار الأسد مع وزير خارجية إيران بالإنابة علي اكبر صالحي آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة لإيجاد حلول للتحديات التي تواجهها دول المنطقة وأهمية أن تكون نابعة من داخل هذه الدول وفق مصالح شعوبها بما يساهم في الحفاظ على أمنها واستقرارها.