ابرقت حركة التوحيد الإسلامي الى الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة وشعبا، معزية بوفاة نائب قائد قوة القدس بالحرس الثوري العميد محمد حجازي.

ابرقت حركة التوحيد الإسلامي الى الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة وشعبا، معزية بوفاة نائب قائد قوة القدس بالحرس الثوري العميد محمد حجازي، واشارت الى انه كان للراحل “بصمة راسخة في تاريخ الأمة المعاصر، وهو عرف بمسيرة لم ينكفئ فيها يوما عن إعداد المجاهدين على طريق تحرير القدس،

وقد نجح في ذلك نجاحا قلَّ مثيله، وكان له الأثر الكبير في مراحل عدة أفضت إلى ظفر المستضعفين بانتصارات عظيمة وتاريخية. عزاؤنا للقيادة الإيرانية وللشعب الإيراني ولذوي العميد حجازي ومحبيه”.

/110