شاء أحمد قصير، فكان له ما أراد. أدرك باكرًا سرّ العبور. حدد الهدف واتجه نحوه بجنون عاشق.
أحمد قصير.. أوّل المغامرين
تنا
9 Nov 2021 ساعة 18:00
شاء أحمد قصير، فكان له ما أراد. أدرك باكرًا سرّ العبور. حدد الهدف واتجه نحوه بجنون عاشق.
شاء أحمد قصير، فكان له ما أراد. أدرك باكرًا سرّ العبور. حدد الهدف واتجه نحوه بجنون عاشق. كانت المقاومة شغفه. الخضوع لارادة المحتل لم ترد في قاموسه. أحمد الثائر الحق، في قسمات وجهه عنفوان الجنوب، وبأس البقاع. وجه أحمد، هو وجه أمّة تصنع التاريخ من عظيم التضحيات. من أحمد كانت الانطلاقة، وفي نهجه كانت كل الانتصارات.
\110
رقم: 526132