الشيخ رهبر: ثقافة الوحدة والعلو هي ثقافة الأنبياء وثقافة الاختلاف هي ثقافة فرعونية
ولفت الشيخ رهبر إلى مركزية التقوى في القرآن الكريم من خلال التأكيد على إنه « لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى » مشيراً إلى إنه ومن خلال التقوى يمكن للإنسان أن يحقق نموًا عظيمًا.
ووصف رهبر الدين الإلهي بأنه دين نعمة ورحمة ودين المحبة والإيمان والاحسان ودين الصبر في وجه الأعداء وظلم الأعداء. ودين الاسلام دين الاقناع بالدليل القاطع داعياً إلى نشر قيم الدين الإلهي فيما بيننا.
وشدد مدير مؤسسة آق قلا مجتمع الدينية على ضرورة إطاعة ولي الأمر حيث يقول الحديث إنه « مَنْ ماتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إمامَ زَمانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّة ». مشيراً إلى أن الوحدة تأتي من خلال إطعاة الله وإطاعة الأنبياء العظماء وإطاعة ولي الأمر.
/110