أدانت منظمة التعاون الإسلامي استمرار جرائم الحرب والإبادة الجماعية والتدمير المتواصل التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، ومواصلة استهداف المنشآت الصحية، والعاملين بالقطاع الصحي والإنساني والإعلامي والأمم المتحدة بما في ذلك منشآت وموظفو "الأونروا" التي تعرضت إحدى قوافلها الإنسانية المتجهة نحو غزة لإطلاق نار.