ما يجري حالياً في الولايات المتحدة ضد المسلمين هو نتيجة التطرف في صفوف الحركة الإنجيلية الصهيونية في الولايات المتحدة، وفي الحقيقة فإن الكيان الصهيوني الذي يقود الحركة الإنجيلية الصهيونية يوجه سيلاً من الاتهامات الواهية ضد كل القضايا والمواقف الإسلامية، مستخدما في ذلك وسائل الإعلام سعياً إلى إثارة الناس والمجتمع ضد الإسلام والمسلمين.