تعرض رئيس الوزراء الاحتلال الإسرائيلي "نفتالي بينيت" لضغوط شديدة الأسبوع الماضي، حيث بذل جهودا مكثفة لوقف النزيف السياسي الهائل لحزبه "يمينا" وائتلافه الحاكم بعد الاستقالة المفاجئة لعضو الكنيست "إديت سيلمان" والتي أدت إلى فقدان الائتلاف الحاكم للأغلبية.