ابتهاجًا بمولدِ فخرِ الكائناتِ وخاتمِ النبيين والمرسلين الرسولِ الأكرمِ محمدٍ (ص) وحفيدِه الإمامِ الصادقِ (ع)، احتفى أهالي مدينةِ الموصلِ بمختلفِ طوائفِهم وأديانِهم ومكوّناتِهم بهذه المناسبة، وبمشاركةٍ واسعةٍ من الرجالِ والنساءِ والشباب والأطفال بالمناسبة.