وأكدت الكلمات دور النبي الأكرمِ (ص) وحفيدِه الإمامِ الصادق (ع) في تخليصِ الناسِ من الظلماتِ والجهلِ والأخذِ بهم الى طريقِ النورِ والمعرفة، وضرورةِ السيرِ على خطى النبي الكريمِ ونهجِه القويم.
وتحظى مدينةُ الموصل بخصوصيةٍ في الاحتفالِ بذكرى ولادةِ الرسول الاكرم (ص) بحفاوةٍ وتبجيلٍ ردًا على منعِها من إقامة هذا الإحياء لسنواتٍ طويلةٍ بسببِ الإرهاب الداعشي الذي كان يحرم هذه المظاهرَ والفعاليات، ويُعاقبُ من يحتفلُ بها بأنواعِ العقوبات.