أطلق نشطاء فلسطينيون وأصدقاء لهم من خارج الأراضي المحتلة حملة إلكترونية على شبكات التواصل الاجتماعي دعوا فيها للاستنفار في المسجد الأقصى عبر تناول طعام الإفطار في ساحاته ومن ثم المشاركة فيه صلاة التراويح بداخله، وهي الحملة التي سرعان ما انتشرت كالنار في الهشيم وتحولت سريعاً إلى حشد بالآلاف لفلسطينيين أخذوا معهم طعام الإفطار وتناولوه داخل ساحات المسجد الأقصى المبارك.