صرح مستشار الفريق الإيراني في المفاوضات النووية "محمد مرندي"، أنّ "الأهم بالنسبة إلى إيران، هو تحرير أسراها لدى الولايات المتحدة، والذين ظُلموا واعتُقلوا بصورة غير عادلة"؛ مشيراً إلى أنّ "طهران تنتظر خطوات أكبر من الولايات المتحدة للاتفاق في ملفات أكبر، كالملف النووي".