أكد أكثر من 300 ناشط من "المجتمع المدني الإيراني" في بيان موجه إلى الأمين العام للأمم المتحدة، على انه في حال وقوع أي عدوان على إيران، فإنهم سيدافعون عن بلدهم بمختلف اطيافهم السياسية وبكل ما أوتوا من قوة، معتبرين ان العدوان على إيران لم يعد عملا ضد الحكومة، بل عملا ضد الشعب الإيراني.