ذكرى سوداء قاتمة تحمل مرارة جرائم الاحتلال الإسرائيلي التي يندى لها جبين البشرية يستذكرها الفلسطينيون واللبنانيون ومعهم أحرار العالم هذا اليوم حيث ما زالت مجزرة صبرا وشاتيلا ماثلة كواحدة من أكثر الفصول دموية في تاريخ الشعب الفلسطيني الصامد وأبشع ما كتب تاريخ العالم بأسره.