أكد رئيس مركز الأبحاث والدراسات للوحدة الإسلامية في بلاد الشام، عبدالرحمن الضلع، أن الحصار الجائر للميليشيات المسلحة على المناطق الشيعية في ريفي إدلب وحلب، لا يمكن أن يعبّر عن جوهر الإسلام الحقيقي، ويأتي وفقا للرغبات الأميركية التي تدعم التوجه التكفيري في سوريا.