الزيارة الرسمية التي قام بها نائب رئيس الوزراء الماليزي الدكتور أحمد زاهد حميدي الى اليابان ليس فقط لتوثيق العلاقات الثنائية القائمة منذ فترة طويلة بين ماليزيا واليابان، بل لاقامة التعاون في مجالات النمو الجديد لا سيما في صناعة الحلال.
شارک :
ويمكن لماليزيا أن توفر خبراتها لليابان في إنتاج السلع والخدمات الحلال بالنظر إلى توقعات بوصول أكثر من مليون سائح ورياضيين مسلمين إلى تلك البلاد خلال الألعاب الأولمبية بطوكيو 2020م.
وينبغي على ماليزيا التي حظيت بتقدير كبير من قبل الحكومة اليابانية استغلال هذه الفرص المتاحة.وترغب الحكومة اليابانية في جعل طوكيو كوجهة صديقة للمسلمين، وماليزيا مستعدة للمساعدة في تحقيق هذه الغاية.