خرج الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، عن صمته بعد عشرة أيام على مغادرته البيت الأبيض وتسليم السلطة، ليؤيد التظاهرات الرافضة لسياسته، خصوصا بشأن مرسومه الأخير حول الهجرة.
شارک :
وذكر المتحدث باسم أوباما كيفن لويس، بإن الرئيس السابق "مسرور" بالاحتجاجات التي تجري في أنحاء البلاد، ووصفها بانها دفاع عن الديموقراطية، ورافضة للتمييز بسبب العقيدة أو الدين.
وقال: "المواطنون يمارسون حقهم الدستوري في التجمع والتنظيم وإسماع أصواتهم عبر مسؤوليهم المنتخبين، وهو ما نتوقع أن نراه بالضبط عندما تصبح القيم الأميركية في خطر".
وأكد أن الرئيس الأسبق "أوباما" يختلف بشكل أساسي مع فكرة التمييز ضد الأفراد بسبب العقيدة أو الدين، في إشارة إلى قانون «ترامب» الجديد، بمنع مواطني 7 دول من الهجرة إلى أمريكا.