وقّعت عدد من المنظمات الوطنية وشخصيات ونخب سياسية وثقافية ونقابية وأكاديمية تونسية عريضة وطنية تحت عنوان "لا للتطبيع مع كيان الاحتلال تحت غطاء البحث الأكاديمي"، وذلك احتجاجًا على مشاركة أكاديميين تونسيين في ملتقى بفرنسا تحت عنوان "اليهود والقانون في تونس من الحماية إلى الاستقلال (1881-1956) بين التقدّم التاريخي والارتداد الديني"، من تنظيم جمعية فرنسية تُدعى "تجمّع تاريخ يهود تونس".