إستنكر الأمين العام لحركة التوحيد الإسلامي في لبنان "الشيخ بلال سعيد شعبان"، الجرائم الصهيونية المتمادية على الإسلام والمسلمين في فلسطين، قائلا : لم يكفهم اقتحام ساحات الأقصى والاعتداء على المصلين الآمنين، ولا عمليات القتل والحصار في الداخل الفلسطيني، ليكون العالم أجمع على موعد الجمعة مع صور مجزرة بشعة بحق القرآن الكريم وتمزيق نسخ منه من قبل قطعان المستوطنين، بعد تدنيسهم مسجد الرباط في جنوب نابلس بالضفة الغربية.