- وسائل الشيعة / ج10 ص : 319 ، عَنِ الرِّضَا ع فِي حَدِيثٍ قَالَ: إِنَّ رَمَضَانَ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ فَلَا يُقَالُ جَاءَ وَ ذَهَبَ وَ اسْتَقْبَلَ وَ الشَّهْرُ شَهْرُ اللَّهِ وَ هُوَ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إقبال الأعمال ، ج1 ، ص : 2 ، وَ هُوَ شَهْرٌ دُعِيتُمْ فِيهِ إِلَى ضِيَافَةِ اللَّهِ وَ جُعِلْتُمْ فِيهِ مِنْ أَهْلِ كَرَامَةِ اللَّهِ أَنْفَاسُكُمْ فِيهِ تَسْبِيحٌ وَ نَوْمُكُمْ فِيهِ عِبَادَةٌ ...
- بحار الأنوار / ج53 / ص : 325 ، وَ فِي تَفْسِيرِ الْعَسْكَرِيِّ ع كَانَ مُوسَى ع يَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِذَا فَرَّجَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَ أَهْلَكَ أَعْدَاءَكُمْ آتِيكُمْ بِكِتَابٍ مِنْ عِنْدِ رَبِّكُمْ يَشْمَلُ عَلَى أَوَامِرِهِ وَ نَوَاهِيهِ وَ مَوَاعِظِهِ وَ عِبَرِهِ وَ أَمْثَالِهِ فَلَمَّا فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَمَرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يَأْتِيَ لِلْمِيعَادِ وَ يَصُومَ ثَلَاثِينَ يَوْماً عِنْدَ أَصْلِ الْجَبَلِ إِلَى أَنْ قَالَ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ صُمْ عَشْراً آخَرَ وَ كَانَ وَعْدُ اللَّهِ أَنْ يُعْطِيَهُ الْكِتَابَ بَعْدَ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً.
- بحار الأنوار / ج95 ص : 151 ، فَقَدْ رَوَى أَبُو يَحْيَى الصَّنْعَانِيُّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ: لَوْ قَرَأَ رَجُلٌ لَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ أَلْفَ مَرَّةٍ لَأَصْبَحَ وَ هُوَ شَدِيدُ الْيَقِينِ بِالاعْتِرَافِ بِمَا يُخَصُّ بِهِ فِينَا وَ مَا ذَاكَ إِلَّا لِشَيْءٍ عَايَنَهُ فِي نَوْمِهِ.
- ترجمه تفسير الميزان ج20 561 : ظاهرا مراد از قدر تقدير و اندازهگيرى است، پس شب قدر شب اندازهگيرى است، خداى تعالى در آن شب حوادث يك سال را يعنى از آن شب تا شب قدر سال آينده را تقدير مىكند، زندگى، مرگ، رزق، سعادت، شقاوت و چيزهايى ديگر از اين قبيل را مقدر مىسازد، آيه سوره دخان هم كه در وصف شب قدر است بر اين معنا دلالت دارد:" فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ أَمْراً مِنْ عِنْدِنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ" «2»، چون" فرق"، به معناى جدا سازى و مشخص كردن دو چيز از يكديگر است، و فرق هر امر حكيم جز اين معنا ندارد كه آن امر و آن واقعهاى كه بايد رخ دهد را با تقدير و اندازهگيرى مشخص سازند.
از اين استفاده میشود كه شب قدر منحصر در شب نزول قرآن و آن سالى كه قرآن در آن شبش نازل شد نيست، بلكه با تكرر سنوات، آن شب هم مكرر مىشود، پس در هر ماه رمضان از هر سال قمرى شب قدرى هست، كه در آن شب امور سال آينده تا شب قدر سال بعد اندازه گيرى و مقدر مىشود.
براى اينكه اين فرض امكان دارد كه در يكى از شبهاى قدر چهارده قرن گذشته قرآن يكپارچه نازل شده باشد، ولى اين فرض معنا ندارد كه در آن شب حوادث تمامى قرون گذشته و آينده تعيين گردد. علاوه بر اين، كلمه" يفرق" به خاطر اينكه فعل مضارع است استمرار را مىرساند، در سوره مورد بحث هم كه فرموده:" شب قدر از هزار ماه بهتر است" و نيز فرموده: " ملائكه در آن شب نازل مىشوند" مؤيد اين معنا است. «تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ».
- تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة ، ص : 790 ، لِأَنَّ فِيهَا تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ و قال سبحانه تنزل بلفظ المستقبل و لم يقل نزل بلفظ الماضي ، فلا بد من رجل تنزل عليه الملائكة و الروح فيها بالأمر المحتوم في ليلة القدر في كل سنة ، و لو لم يكن كذلك لم يكن بكل أمر ، ففي زمن النبي ص كان هو المنزل عليه و من بعده على أوصيائه أولهم أمير المؤمنين و آخرهم القائم ع و هو المنزل عليه إلى يوم القيامة لأن الأرض لا تخلو من حجة الله عليها و هو الحجة الباقية إلى يوم القيامة عليه و على آبائه أفضل الصلاة التامة.
- - بحار الأنوار / ج93 ، ص : 337 ، قال رسول الله صلی الله علیه و آله : وَ لَا يَكُونَنَّ شَهْرُ رَمَضَانَ عِنْدَكُمْ كَغَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ فَإِنَّ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ حُرْمَةً وَ فَضْلًا عَلَى سَائِرِ الشُّهُورِ وَ لَا يَكُونَنَّ شَهْرَ رَمَضَانَ يَوْمُ صَوْمِكُمْ كَيَوْمِ فِطْرِكُمْ.
- الأمالي( للصدوق) ، 55 ، ثُمَّ قَالَ ص إِنَّ الشَّقِيَ حَقَ الشَّقِيِّ مَنْ خَرَجَ مِنْهُ هَذَا الشَّهْرُ وَ لَمْ يُغْفَرْ ذُنُوبُهُ فَحِينَئِذٍ يَخْسَرُ حِينَ يَفُوزُ الْمُحْسِنُونَ بِجَوَائِزِ الرَّبِّ الْكَرِيمِ.
- بحار الأنوار / ج93 / ص : 337 ، مَنْ تَطَوَّعَ فِيهِ بِصَلَاةٍ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ ،وَ مَنْ أَدَّى فِيهِ فَرْضاً كَانَ لَهُ ثَوَابُ مَنْ أَدَّى سَبْعِينَ فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الشُّهُورِ ،
وَ مَنْ أَكْثَرَ فِيهِ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ ثَقَّلَ اللَّهُ مِيزَانَهُ يَوْمَ تَخِفُّ الْمَوَازِينُ ،وَ مَنْ تَلَا فِيهِ آيَةً مِنَ الْقُرْآنِ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ خَتَمَ الْقُرْآنَ فِي غَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ .
نویسنده: حجت الاسلام و المسلمین لطف الله اشراقی
استاد حوزه علمیه قم و کارشناس دینی
انتهای پیام/