تحولت المظاهرات الاحتجاجية التي خرجت في مدينة "بورتلند" الامريكية تنديدا بسياسات ترامب والنظام الفاشي الحاكم في امريكا، الى اعمال شغب وعنف نتيجة تدخل اليمين المتطرف.