في ذكرى حرب تموز يقف الفلسطينيون جميعًا وبعيداً عن ألوانهم السياسية والحزبية احتراما للمقاومة اللبنانية التي كانت دوما سندا للمقاومة الفلسطينية بل شريكا لها في مواجهة المحتل.