وأضاف سيرتش ، أننا نعيش فى أزمة أخلاقية عالمية، وهو ما يسمى «إسلاموفوبيا»، مضيفاً: "وأنا أعيشها منذ أن ولدت، لكنها اختلفت الآن عن السابق،
فقد كانوا يخافون من الإسلام والمسلمين فى الماضى، أما الإسلاموفوبيا الآن
فهدفها تخويف المسلمين من الإسلام".
وأشار إلى أن الإسلام بريء من الإرهاب والتطرف، لأن رسالته سمحة تدعو إلى
التعايش مع الآخر، داعياً علماء الأمة إلى معالجة مصيبة الإرهاب التي وقعت علينا ظلماً وزوراً وشوهت صورة الإسلام.
\110
https://taghribnews.com/vdcevo8wejh8vei.dbbj.html