رحب الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي، البروفيسور أكمل الدين إحسان أوغلو، بتوقيع حركتي فتح وحماس برعاية مصرية على اتفاق المصالحة الوطنية.
شارک :
وأعرب الأمين العام عن تهانيه للشعب الفلسطيني على هذا الإنجاز، مؤكداً في الوقت ذاته استعداد منظمة المؤتمر الإسلامي للمساهمة في أي خطوات من شانها تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية. وأضاف قائلاً بأن المصالحة الفلسطينية هي حاجة ماسة للحفاظ على وحدة وتماسك الشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات، واستعادة الحقوق الفلسطينية المشروعة وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.