قالت صحيفة عبرية إن "الجهاد الإسلامي" يهيمن على شمال الضفة الغربية، وينجح في تهريب وضخ مبالغ مالية كبيرة لنشاطات الخلايا العسكرية التابعة للحركة، ويقوم بشراء الأسلحة وتجنيد فلسطينيين لتنفيذ هجمات، ويقف خلف هذه النشاطات أمين عام الحركة زياد النخالة، ورئيس الجناح العسكري أكرم العجوري، وكلاهما يعملان من لبنان.