أكدت جمعية العمل الإسلامي "أمل" على مساندة ضحايا التعذيب على أن جرائم التعذيب لا تسقط بالتقادم وأن كل مساعي النظام الخليفيّ الحثيثة لتبييض سجلّه الحقوقيّ الأسود لن تجدي نفعاً، وأن الشعب بكل أطيافه سيستمر في فضح جرائم التعذيب سواءً في داخل السجون او خارجها.