رغم شح الموارد وضعف الإمكانات، آثر اليمنيون أن يقفوا إلى جانب أخوتهم السوريين في المحنة التي أصابتهم بعد الزلزال المدمر الذي أصاب البلاد، وفي هذا السياق سيّرت السفارة اليمنية بدمشق قافلة مساعدات ثانية إلى مدينة حلب مؤلفة من 6 شاحنات محمّلة بالمواد الإغاثية والمستلزمات الأساسية.