ارتكبت قوات الاحتلال الصهيوني، المزيد من المجازر الدموية ضد العائلات الفلسطينية مع دخل عدوانها الغاشم ومحرقتها على قطاع غزة يومها الـ 20، واستمرت بقصف المنازل والتجمعات السكنية على رؤوس ساكنيها وشن أحزمة النار بغرض التدمير والترهيب، مع تفاقم التداعيات الإنسانية لحرب التجويع والتعطيش ومنع الدواء والوقود.