قال رئيس المجلس الاعلى لمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية في ايران "مولوی اسحاق مدني" : إذا اراد المسلمون حقاً، أن يحلّوا مشاكل العالم الإسلامي، فلابدّ لهم من تحكيم لغة الحوار، كذلك لابدّ من التحقيق والمناظرة، على ان يتمّ ذلك بين من هم أهلٌ لهذا الأمر، وبين من هم يتمتعون بالإخلاص، وبين الساعين وراء الحوار والذين يريدون حل المشاكل.