مسيرةٌ للحسينيينَ الاباةِ تأسياً بمسيرةِ الاحزانِ من كربلاء، جسدتها مدينةُ النبطية في الثالثَ عشرَ من المحرم.فكانت جموعُ المحبينَ ملبيةً لنداءِ الامينِ العامِّ لحزبِ الله السيد حسن نصر الله نُصرةً للقرآنِ الكريمِ في زمنِ تقاعسِ الدولِ الاسلاميةِ عن حمايةِ مقدساتِها، فكانَ النداءُ للشبابِ المسلمِ الغيورِ الشجاعِ لِيَتحمَّلْ مسؤولياتِه بالدفاعِ عن قرآنِه وجعلِ المعتدينَ في السويدِ والدنمارك يَندمونَ على فَعلتِهم.