لم يَعُد أكثرُ من ستِّ مئةٍ وعشرينَ ألفَ طالبٍ إلى مقاعدِ الدراسةِ معَ بَدءِ العامِ الدراسيّ، بعد أنْ دَمّر الإحتلالُ سبعينَ في المئةِ من المدارس، وتَحوّل ما تَبقّى منها إِلى مراكزِ إيواء، لكنْ ثَمّةَ مَن يُحاولُ صناعةَ البديلِ المؤقّتِ برغمِ ظروفِ الحربِ القاهرة.؛ حيث قدمت المعلمة الفلسطينية "إسراء أبو مصطفى" دروسًا وأنشطة ترفيهية للأطفال على أنقاض مركزها التعليمي الذي دمره الاحتلال وسط خانيونس.