انطلاق دورة جديدة من المجموعة (G5)؛ التي تضم دول موريتانيا ومالي وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد.
تنا
مثلت القمة السادسة لمجموعة دول الساحل الخمس (G5) في نواكشوط نهاية فبراير 2020 إشارة انطلاق دورة جديدة من أعمال المجموعة؛ التي تضم دول موريتانيا ومالي وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد.
شارک :
وكانت القمة محطة لاستعادة موريتانيا زمام قيادة المجموعة، التي عقد قادتها دورة قمتهم التأسيسية في نواكشوط فبراير 2014.
ويستدعي هذا الاستئناف لأعمال المجموعة وقفة تساؤل لتسليط الضوء على نتائج القمة والآفاق التي تمضي المجموعة نحوها بعد تجربة الدورة المنصرمة، إذ تبادلت مختلف الدول الأعضاء قيادة المجموعة وإدارة شؤونها، وهو أفق يعطي دفعا جديدا لخطط المجموعة خلال الدورة القادمة.