>> الجمهوريه الاسلامية الايرانيه تخترق الفضاء العسكري | وكالة أنباء التقريب (TNA)
تاريخ النشر2020 2 May ساعة 23:25
رقم : 461119
المحلل اليمني - أمة الله الكاظمي

الجمهوريه الاسلامية الايرانيه تخترق الفضاء العسكري

تنا-خاص
في انتصارلافت وقوي لمحور المقاومه العربيه والاسلاميه أطلقت الجمهوريه الاسلامية الايرانيه صاروخا فضائيا استخباريا يتتبع كل قوى الشر والاستكبار والبغي في تطور كبير للقدرات الايرانيه العلميه والعسكرية .
الجمهوريه الاسلامية الايرانيه تخترق  الفضاء العسكري
ويعتبر هذا الصاروخ الإيراني انتصار علمي وعسكري يضاف لكل انتصارات محور المقاومه في اليمن ولبنان وسوريا والعراق وكل الاحرار في العالم .

ويأتي إطلاق الصاروخ الفضائي الإيراني في وقت تتعرض فيه الجمهوريه الايرانيه الاسلاميه لأكبر هجمه امريكيه صهيونيه وبتعامل دول التبعيه والإذلال الخليجيه والعربيه وفي مقدمتها مملكه ال سعود.

حيث تخضع إيران لحصار اقتصادي كبير وحرب كونيه عالميه تسعى لزعزعه الدوله وتقسيمها ونشر الفتن والاوبئه فيها .

خدمة للمشروع الصهيوني  الذي لايوجد مايمنع تحقيقه في السيطره على المنطقه من المحيط الى الخليج (الفارسي) الا الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه .

وتتصدر مملكة بني سعود العداء لإيران وتكريس كل امكانياتها لتشويه صورتها العلميه والدينيه والإنسانية .

ولكن الله مبطل كيدهم والله يدافع عن الذين آمنوا .فرغم كل ذلك الحصار للجمهوريه الاسلاميه فإنها أصبحت دولة عظمى وانتزعت مكانتها واحترامها من كبد الأمريكي والصهيوني انتزاعا .

بينما مملكة بني سعود تغرق في الوحل اليمني وسقطت كرامتها وهيبتها وأصبحت مسخرة العالم .

وهاهي تهرب من واقعها الى واقع اسوى وأصبحت تتحمل أشد الخسارات الماليه والاقتصاديه وتهرول نحو الانهيار بفعل سياسة المهفوف محمد بن سلمان .

فهاهي تخسر النفط وأمواله واموال الحج والعمره وترجع للمخزون القومي والذي سوف ينفذ طالما وهي لم توقف عدوانها

وتوقف تحريك مرتزقتها بمليارات الريالات التى تذهب معدات واسلحه تنتهي بها المعارك الى تحت اقدام ابطال اليمن ورجال الله الجيش واللجان الشعبيه .

وان اكبر كارثه نفسيه عاشتها مملكة بني سعود هو التقدم الايراني الفضائي  في الوقت الذي تعيش السعوديه اسوى حاله نفسيه وماليه وهزيمه مدويه وحاله عالميه كبيره من السخريه  و الاستهزاء والاشمئزاز  جراء جرائمها وعدوانها على اليمن وسفكها الدماء البريئه بوحشيه وعبثيه لم يشهد التاريخ مثيل .

 أمة الله الكاظمي

/110
https://taghribnews.com/vdcb88ba9rhb08p.kuur.html
الإسم الثلاثي
البريد الإلكتروني
أدخل الرمز