لابدّ أن يكون مشروع التقريب والوحدة ومواجهة مشاريع التمزيق والتشتيت والتفريق، مستمرة مادامت دعوة الإسلام إلى الحياة قائمة ومادام قوله سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ﴾ يطرق أسماع أبناء الأمة.