الثاني عشر من شباط عام الفين وثمانية اغتال العدو الصهيوني عماد مغنية و ذالك بعد خمس وعشرين سنة من الملاحقة وتسخير اجهزة الموساد (والسي اي ايه) وغيرها من المخابرات الدولية لتعقبه، مسيرة القائد مغنية انه كان مدرسة بذاتها تعد انتاج مزدوج اي القادة والمقاتلين وعندما استهدفه العدو الاسرائيلي كان يبتغي ان يجتث هذه الظاهرة ويقضي على نمو المقاومة .