أين العالم العربي والإسلامي اليوم من الإنتفاضة الثانية،حيث كان سلاح الآلاف حينها الأحذية والحجارة في وجه غزارة الأسلحة الصهيونية ورهبة الميركافا؟
وأيُّ ربيعٍ هو ذاك الذي يزهو ويستثني الأقصى،دون أن تنتشي فلسطين بعبق ثورة حقيقية بكل ما لكلمة ثورة من معنى؟!