على مرأى من سكان "مستوطنة المطلة" الصهيونية وحاميتها العسكرية كان المئات من المشاركين في المسيرة التي نظمها حزب الله وجمعية كشافة المهدي يهتفون للقدس في يومها العالمي ويرفعون الإعلام الفلسطينية ويحرقون العلم الإسرائيلي ويحملون صور شهداء الضفة والقدس.