ينبغي أن يتجددخطاب الوحدة الإسلامية ويصاغ بمعرفية جديدة، يشترك في تأسيسه وصياغته كل الفرقاء وعبر منهجية الحوار، وإلى هذا يسعى المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في نشاطاته وأدبياته كلّها. ومن هذا المنطلق تجاوب المجمع مع دعوة شيخ الأزهر الشريف وأعلن استعداده للمشاركة في إنجاح مشروع هذه الدعوة المباركة.