اكدت الباحثة الاسلامية والجامعية والناشطة الثقافية في ايران "الدكتورة زهراء سلامي" على، أن "المرأة الصابرة والمتفانية والصامدة، هي شريكة الرجل في انتصار الثورة الإسلامية والمقاومة في فلسطين، وسائر بلاد المقاومه".
رأت "الدكتورة نظيرة غلاب"، الاستاذة والباحثة الاكاديمية المغربية، عضو هيئة التدريس بجامعة المصطفى (ص) العالمية، ان المراة تسجل اليوم في غزة و في الضفة و في لبنان، ملحمة النصر بمساندتها المقاومة جنبا الى جنب المقاومين، وبصبرها وتحملها و وقوفها شامخة في وجه حرب الابادة التي يشنها العدوالصهيوني مدعوما بامريكا و الغرب، وقد فهم العدو الصهيوني خطور تواجد ...
اكدت "السيدة نورا فرحات" وهي استاذة جامعية وناشطة وباحثة اجتماعية في الجزائر، على ان الثورة الاسلامية الايرانية، منذ ان انتصرت عام 1979م وحتى يومنا الحاضر، متمسكة بالقضية الفلسطينية.
اكدت الدكتورة "ريما فخري" وهي عضو في المجلس السياسي لحزب الله اللبناني، على ان "المراة في مسيرة المقاومة الاسلامية، منذ البدايات، و تحديدا في السنوات الاربعين الاخيرة، هي سند اساسي وداعم لمقاومة الاخوة المجاهدين؛ فهي، مجاهدة في الخطوط الخلفية، و شهيدة، و اسيرة امضت سنوات في سجون العدو و جريحة".
قالت الدكتورة "بدرية حجي العبدلي" وهي استاذة جامعية وباحثة دينية من الكويت : ان الثورة الاسلامية في ايران، عززت تجديد الحياة السياسية للإسلام في العالم ومنحت العزّة للشعوب المستضعفة والعالم الثالث.
اصدر "المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية"، بيانا بمناسبة حلول الذكرى الـ 45 لانتصار الثورة الاسلامية (11 فبراير / شباط 2024م)، اكد فيه : ليعلم جبابرة العالم بان نور الحق لن ينطفئ، وبشهادة التاريخ، حتى لو استطاع الظالمون ان يعيشوا لبعض الوقت في نشوة السلطة، لكن بإرادة القادر الازلي وبسواعد المجاهدين المخلصين في سبيل الله، سيكون مصيرهم الانهيار ...
لقد آنَ الأوانُ لموقفٍ جادٍّ وصارمٍ يضعُ حدّاً للتَّغوُّلِ والعُدوانِ الأميركيِّ والصهيونيِّ على سورية ودُوَلِ المنطقة، وما العُدوانُ الذي شنّتْهُ الولاياتُ المُتّحدةُ الأميركيّةُ على مناطقَ في سُوريّةَ والعراقِ ليلَ السَّبت / ٣ شباط ٢٠٢٤ / سِوى مُقدّمةٍ لاعتداءاتٍ جديدةٍ واسعةٍ في حالِ لم تَقُمْ دُوَلُنا بما ينبغي عليها القيامُ بهِ.
في الاول من فبراير حلّت الذكرى الخامسة والاربعون لعودة الامام الخميني (رض)، الى أرض الوطن عائداً من منفاه، وبعد عودته بعشرة أيام أي في الحادي عشر من فبراير عام 1979 انتصرت الثورة الاسلامية في إيران؛ وهذه الايام العشرة سميت في إيران بـ "عشرة الفجر" استلهاماً من الآية الكريمة : ﴿وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ﴾.
سترضخ أمريكا لمطالب المقاومة الإسلامية العِراقيّة بالانسِحاب الفوري والتخلّي عن جميع قواعدها العسكرية في العِراق، والفضل في ذلك يعود بالدّرجة الأولى لهجمات المقاومة التي استهدفت هذه القواعد في أربيل والشدادي، وعين الأسد، علاوةً على نظيراتها في سورية مِثل حقل العمر و”كينيكو”، والتنف.
يا أهل غزّة .. صحيح أننا نملك الجيوش والطائرات والدبابات، والملايين من الجنود، ولكن كل ذلك لا علاقة له بقتال الصهاينة، هي فقط للإستعراض، وعليكم عدم إحراجنا مشان الله !
انصهار الذات القومية الإيرانية في الرسالة الإسلامية، جعل الإيرانيين ينظرون إلى قضايا كل المجموعة الحضارية الإسلامية بأنها قضيتهم، وكلما ازداد هذا الانصهار، إزداد ارتباط الإيرانيين بقضايا الأمة وعلى رأسها اليوم القضية الفلسطينية، ولذلك شكل الانتصار الإسلامي في إيران بقيادة الإمام الخميني (رض) تحريكا هائلاً للشارع الإيراني نحو قضية فلسطين.
لقد أرسلت إيران رسائل واضحة سياسية وعسكرية في اليابسة والبحار حول قدراتها وأهدافها الراهنة المتعلقة بوقف العدوان على غزة ودعم الشعب الفلسطيني الذي يعاني من الاحتلال منذ 75 عام.
اكدت الدكتورة "زهراء سلامي" وهي باحثة اسلامية واستاذة جامعية وناشطة ثقافية في الجمهورية الاسلامية الايرانية، ان السيدات يضطلعن بدور رئيسي في المقاومة؛ مستدلة بالمواقف المشرفة والشجاعة للنساء في قطاع غزة وقالت : إن نضال ومقاومة هذه النساء الواقفات إلى جانب الرجال الأحرار طوال أكثر من 70 عاماً من الاحتلال، هو أمر يستحق الثناء.
يرى الباحث الاسلامي والناشط الثقافي في ايران الاستاذ "عدي علي الاديب"، أنّ "المرأة الفلسطينية كإمرأة مسلمة نجحت في إثباتِ مسؤوليتِها الشرعيةِ والإسلاميةِ وقدرتِها لمواجهةِ الكيان الصهيوني وتعزيزِ المقاومةِ في مواجهةِ المؤامرات".
القدس حاضرة في كل أدبيات الثورة الإسلامية بشأن فلسطين وفي فنونها وإعلامها..الرسوم والأفلام والمسلسلات الإيرانية حول فلسطين تحكي عن شعب وادع هادئ يتعرّض للإرهاب والوحشية، وتتحدث عن مقتل الأطفال والنساء والشيوخ.
رات الباحثة الاكاديمية، الاستاذة بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية في تونس "الدكتورة سندة الكوندي"، ان "حركات المقاومة الإسلامية أسندت منذ انطلاقتها دوراً مهمًّا للمرأة الفلسطينية فأشركتها في أنشطتها الاجتماعية والسياسية والمقاومة فكانت منها الأسيرة والشهيدة وسيدة المجتمع".
اكد وزير الاوقاف السوري "الدكتور محمد عبد الستار السيد" على، ان "معركة الأقصى" في طريقها إلى النصر (بإذن الله)
على المنظومة الصهيونية الأمريكية الغربية المدججة بأعتى أنواع الأسلحة، وها هم أبناء فلسطين يمرغون أنوف الصهاينة بالتراب رغم العدد الكبير من الشهداء والجرحى والمفقودين ورغم القصف بالطائرات والدبابات والأسلحة المتطورة.
اكد البيان الختامي الصادر عن المؤتمر الدولي بعنوان "طوفان الاقصى ويقظة الوجدان الانساني"، والذي عقد صباح اليوم الاحد في طهران، بأنّ "قضية فلسطين والقدس الشريف هي القضية الموحدة للعالم الإسلامي، وغزة أصبحت اليوم رمزاً للصراع بين الحق والباطل، وخط المواجهة لجبهة الإستكبار العالمي والصهيونيّة الدولية مع الأمة الإسلامية".