أكد "الشیخ احمد قادر حسین" امام وخطیب جامع محوي وأحد الأعضاء في الجمعیة الإسلامیة بإقلیم کردستان العراق " إن السلفية والوهابية تسعیان لإیجاد موطئ قدم لهما في العالم الإسلامي لتدقّ الأسافین في صفوف الأمة الإسلامیة.
أكد خطيب مسجد الحكيم في مدينة السليمانية باقليم كردستان العراق "الشيخ حسين خوشناو" على أنه "لا ینبغي أن تکون الأمور الهامشیة والجزئیة سبباً للإختلاف والنزاع بين المسلمين، بل یجب تجاهلها وعدم الإکتراث لها وأن تكون أركان الدين و أصوله هي القواسم المشترکة الداعمة والمحرّك الأساس في تعاملنا مع بعضنا الاخر".
أكد استاذ بجامعة سلجوق في تركيا "الدکتور محمود آجار"، أنه "إذا ابتعدنا عن الخلافات والانقسامات فإن الله تعالى سيعيد لنا قوتنا وسوف يجعلنا أقوى وسنكون انشاء الله ناجحين للغاية".
اعتبر مدير وحدة المذاهب الاسلامية لجامعة المصطفى(ص) في افغانستان "حجة الاسلام روح الله بداخشاني"، بأن "التعاون المشترك هو الذي يقرب المسلمين من القيم المشتركة اكثر فاكثر".
أكد رئيس جامعة الشيعة الاثني عشرية في اوغندا "الدكتور آدم سبیالا"، بأنه "إذا لم نكن متحدين، فنحن جاهلون وليس لدينا القدرة على فهم المصالح المشتركة والمتبادلة، لذلك فإن الأمر يساوي الجهل، وإذا كنا لا نريد أن نعتبر جاهلين فإننا يجب أن نتحد".
أكد رئیس رابطة الخطباء في بنغلاديش "مولانا الدکتور حافظ لطف الرحمن"، بأنه يجب علي المسلمين أن يعززوا مكانتهم في وسائل الإعلام العالمية، فإذا فكروا جيدا وخططوا في جميع المجالات، لن يتمكن أحد من هزيمتهم.
أكدت الباحثة والأستاذة في جامعة اسلام آباد السيدة "سحر زيدي" على، أن "القرآن الكريم يأمر المسلمين بالوحدة فيما بينهم وينهاهم عن الفرقة، كما اليوم عندما ننظر إلى حالة المجتمعات والبلدان الإسلامية، نرى أن هناك حاجة وضرورة إلى الوحدة أكثر من أي وقت مضى، ويمكن لوسائل الإعلام أن تلعب دورا هاما في إيجاد هذه الوحدة".
أكد الباحث الاسلامي الباكستاني "الدکتور محمد صداقت علي فریدي"، بأنه "يجب أن يلتحق المسلمون جميعا إلى المسار العظيم الذي بدأه الإمام الخميني (رضوان الله تعالى عليه) من اجل تحقيق الوحدة الإسلامية، ويواصلوا هذه المسيرة الخطيرة بثبات حتى بلوغ النهاية المطلوبة".
قال الاستاذ الجامعي في ساحل العاج "البروفيسور کامارا موریتیة" : ان قوى الهيمنة العالمية تحاول استخدام الإرهاب كوسيلة للضغط على دول المنطقة بحجة مكافحة الإرهاب.
أكد مدیر مجلس الارشاد الاسلامي لاهل البیت (ع) في زيمبابوي "الشيخ عبدالله ماکوئینجا" بأنه يجب على المسلمين أن يتحدوا وينسوا خلافاتهم ويعملوا معا لتحسين المجتمع الإسلامي لأن أمامنا تحديات كثيرة داخل الأمة الإسلامية و لذلك يجب علينا التغلب عليها ولهذا نحتاج إلى الوحدة والتضامن.
حذر المرشد الروحي لشيعة ساحل العاج "الشیخ زکریا کوناتي"، من "خطورة التعامل والعلاقات الدبلوماسية والسياسية والإقتصادية والثقافية وحتى أحيانا الدفاعية أو الأمنية مع أعداء الإسلام والإنسانية"؛ مؤكدا بأن "هذا التعامل خطأ لا يمكن غفرانه وهو خيانة عظمى لا يمكن جبرانه".
أكد عضو هیئة الامناء، مدیر عام وحدة البث لاذاعة التوحید الاسلامي في لبنان "امير عمر عبدالرحمن ایوبي" على، أن "شعار الوحدة الإسلامية هو شعار إسلامي أصيل وأن من أبرز ما يجب تحقيقه عودة اللحمة إلى الأمة وإن الواجب هو الإسراع في إقامة تفاهم إسلامي ـ إسلامي لمواجهة آفاة الشرذمة والفرقة".
أكد نائب أمير الجماعة الاسلامية في مدينة بيشاور الباكستانية" مولانا محمد اسماعیل" بأن الموضوع الذي يهم الأمة هو موضوع التعاون الإسلامي من أجل بلورة القيم المشتركة. إن شعور الأمة المسلمة بحاجتها إلى اللقاء والتعاون شعور منطقي و واقعي لأنها تعاني من الخلافات وأنهكتها النزاعات وأضرت بها بحيث أدت إلى ضعفها وضياع حقوقها.
أكد رئیس مؤسسة "دالیدرز" للاعلام والدراسات في نيودلهي "السيد أشرف علي زيدي"، بأن "الإعلام أصبح أداة مهمة و قوية لكل القوى الفكرية التي أثرت في الأمم والدول والمجتمعات، ولا يمكن لأحد أن يتجاهل أهميته وقوته في العالم".
أكد عضو مجلس الشريعة الاسلامية في لبنان "الشیخ الدکتور زیاد الصاحب"، بأن "العصبية العمياء عدوة التعاون الإسلامي وعدوة الوحدة اللدود ولابد لمن يسعى إلى التقريب وإلى التقارب وإلى الوحدة وإلى التعاون من نبذ هذه العصبية وإحلال الأخوة الإيمانية مكانها".
قال رئيس مؤسسة الحكمة الثقافية في أفغانستان "حجة الاسلام سید حامد موسوی تبار" : يجب علينا نحن المسلمين سنة وشيعى اليوم، أن نخطو خطوة أبعد صوب الوحدة ونتجه نحو التعاضد. وتحكيم التعاون الإسلامي لأن هذا التعاون سيوصلنا إلى القيم المشتركة.
قال مدیر مجمع الامام الشافعي الديني في منطقة کنغان الايرانية "الشيخ محمود خوش خبرط"، "إننا اليوم في وضع بذل فيه أعداء الإسلام كل جهودهم لمحاربة الإسلام ومواجهته"؛ مردفا : اليوم تبدو الوحدة الإسلامية ضرورية أكثر بكثير مما كانت عليه في الماضي".
أكد الاستاذ الحوزوي والاكاديمي في مدينة ايرانشهر (بمحافظة سيستان وبلوشستان)، "مولوی محمد امین رودیني" بأنن من الطرق العملية للتعاطف الإسلامي هو الوصول إلى الوحدة والتقارب الإسلامي والسعي للسلام والمصالحة، فدين الإسلام يدعو إلى السلام والطمأنينة والوحدة".
أكد امام جمعة أهل السنة في مدينة تايباد الإيرانية "مولوي غلام نبي توکلي" على، أنه "إذا لم يكن هناك انقسام بين الدول الإسلامية، لاصبحت قوة عظمى في العالم، وتحررت القدس قبلة المسلمين الاولى.